Témoignage d’un enfant qui a été violée dans l’école Baeroa vidéo

0
998

1360596570DSC_0644-copy

L’examen d’un enfant  âgé de 6 ans a révélé l’école d’obstacle ibn Nafi qu’il a été victimes cinq fois d’une agression sexuelle par un étudiant dans la même école, et le menaçant de l’égorger s’il parlait.
Selon le certificat médical accordé à l’enfant par le docteur « Rabhi Brahim », exerçant à l’hôpital Al-Hassani de Nador.

L’enfant dit qu’il se rappelle qu’il a été assailli cinq fois par cet élève âgé de 16 ans, pendant que les  instituteurs allaient manger et discuter, et laissaient les élèves sans surveillance.

La première fois qu’il a subi l’agression l’élève à été sorti par son professeur, en dehors de l’établissement et il a attendu la maman du petit enfant, pour lui dire votre fils a mal au ventre.

Quelques jours après l’avoir garde à la maison, elle l’a ramené à l’école et ca a recommence au bout d’une quinzaine de jours, elle a eu des doutes et l’a emmène à l’hôpital, pour lui faire passer un examen, et c’est la que le docteur c’est rendu compte qu’il avait subi une agression sexuelle.

La mère a dit, dans (une interview) avec « Rif city », cela fait plusieurs fois depuis l’inscription de son fils la première fois que l’école et la sensation, que quelque chose d’étrange arrive à  son fils.

Elle a ajouté que la Directrice de l’institution a demandé la confidentialité, et de ne pas ébruiter l’incident, pour ensuite rejeté l’incident et  que son fils n’a pas été assailli dans l’institution.

Cette même directrice, affirmant que l’institution éducative a déposé une plainte l’accusant de mensonge.

source:rifcity

قصة طفل تعرض للاغتصاب داخل  مدرسة بالعروي+فيديو

 

كشف طفل يدرس بمدرسة عقبة ابن نافع بالعروي  تعرضه خمس مرات  لاعتداء جنسي من قبل تلميذ داخل نفس المدرسة .
وحسب شهادة طبية منحت للطفل «م.ي»، من المستشفى الحسني بالناظور، فإنه «تعرض لاعتداء جنسي وآثاره واضحة، حيث تمت معاينة بعض التمزقات في دبره». ويقول الطفل إنه يتذكر خمس مرات أعتدي عليه فيها حيث قال:في وقت الإستراحة ،يجره تلميذ يدرس في المستوى السادس ويبلغ 16 سنة  ضخم البنية،  إلى خلف المراحيض   ثم يعتدي عليه جنسيا. وأضاف أن الجاني حين يحس بإقتراب أحد من مكان الجرم يجره بعيدا بعد أن يغمض عينيه ،ويهدده بالقتل أو إلقائه في البئر إن أخبر أحدا بذلك. يضيف الطفل أن  الاعتداء  كان يتم في غفلة عن الأطر التربوية التي تكون عادة مشغولة بالأكل. مشيرا إلى أنه كان  يتراجع عن إخبار والدته كلما أحس بألم في البطن خوفا من بطش الجاني. وأكد «م.ي» أنه يريد أن يتابع دراسته بعيدا عن هذه المدرسة.


وقالت الأم، في لقاء مع «ريف سيتي»، إنها في مرات عدة ومنذ إلتحاق إبنها للمرة الأولى لهذه المدرسة وهي تحس أن شيئا غريبا ألم بإبنها ،حتى المرة الأخيرة التي فجرت فيها القضية بعد اعتراف إبنها  لها بأنه يتعرض لاعتداءات جنسية متكررة داخل المدرسة. وأكدت الأم أنها في البداية لم تصدق ابنها، لكنها عندما أخذته إلى الطبيب أكد هذا الأخير تعرضه للاغتصاب.وأضافت أن مديرة المؤسسة طلبت منها في البداية كتمان الأمر وستر القضية،لكنها رفضت لكونها متأكدة من تعرض إبنها للإعتداء داخل المؤسسة.للتتفاجأ في الأخير بأن المؤسسة التعليمية رفعت ضدها شكاية تتهمها فيها بالكذب والهجوم عليهم.


وفي هذا السياق، أكدت  راضية سكاتي ، رئيسة جمعية  الأيادي الرحيمة للأعمال الخيرية و الإجتماعية أن الطفل «م.ي» يتيم الأب وتأكد لها أنه تعرض فعلا للاغتصاب داخل المؤسسة. وأضافت، في تصريح ل«ريف سيتي»، أنه من المحرج و المؤسف أن تضيع حقوق هذا  الطفل اليتيم الذي  زادت جراحه  عمقا، فبعد أن ولد دون أن يرى أباه ، لم يجد غير أمه التي كانت تصارع الظروف لتأتي لأبنائها بلقمة العيش من العمل كخادمة في بيوت الناس.إلى تعرضه لإغتصاب داخل المؤسسة الذي جعله يعيش عقدا متتالية .


وأكدت الأم *ب.ف*أنها اتصلت بإدارة المدرسة وأخبرتهم  بما حكاه لها ابنها، إلا أن المديرة لم تصدق ما قالته وأخبرتها بأن الأمر لا يعدو أن يكون مجرد ادعاءات من قبل ابنها و منها.وأضافت الأم أنها تكفلت ماديا ومعنويا بإبنها بعدما رفضت مساومة عائلة الجاني لها بطي الملف مقابل أجر مادي.


وحسب مديرة المدرسة ، فإن ما يقوله الطفل «م.ي» ووالدته مجرد ادعاءات لا أساس لها من الصحة. وأضافت المديرة،  أن مدة الإستراحة محروسة ،والتلميذ الجاني من فوج أخر. وبالتالي يستحيل أن يتعرض  للاغتصاب، ويمكن أن يكون ابنها تعرض للاغتصاب خارج المدرسة»

مزيدا من التفاصيل في الفيديو:

 

1360598212DSC_0650 copy

LAISSER UN COMMENTAIRE

Please enter your comment!
Please enter your name here

*