Combien de temps nous habitants de Bouyafar allons supporter que cette justice de Nador ne est pas une, avant que vous vous décidiez d’agir et nous rendre la vraie justice, que nous attendons de ce fameux dostor?
Ou est-ce vraie que le véritable Roi soit Mohamed Aberkene et non pas vous SM Mohamed VI?
Pour nous vous étés le seul Roi et pas ce bandit et toute son organisation, qui est derrière lui!!!
Habitants de Bouyafar attendent le salut qui viendrais de votre part, mais pendant toutes ces années ce ne sont que souffrances et pleurs en attendant de voir leurs terres et les injustices qu’ils subissent en toute impunité du Roi de Bouyafar!!!!
بلاغ توضيحي تباشر « تنسيقية إعزانن تناديكم »
وبكل حزم تنوير الرأي العام بخصوص ضجيج المدعو سعيد قاضي عند تصريحاته اللامسؤولة، وإذ يتنكر لقناعاته ضمن « تنسيقية إعزانن تناديكم »، بعدما تكشف لأعضائها الشرفاء دناءة غاياته الانتهازية على حساب قضية عادلة، قبل طرد هذا النكرة من عضوية هذه التنسيقية وبالاجماع. اعتقد المدعو سعيد قاضي في بادئ الأمر، وطيلة تقمصه لشخصية « المتضامن » « الغيور » على مصالح الساكنة بجماعة إعزانن الناظور، وارتقب منافع عينية أو مادية يجنيها من تحركاته ضمن هذه التنسيقية. وبعد أن خاب ظنه المشوب بهواجس شخصية بعد يقينه أن التنسيقية لا تتلقى دعما ماديا من أية جهة كانت، بل على أعمال أعضائها الشرفاء المتطوعين، وبعد ورود أنباء من غيورين ميدانيين بخصوص التفاف المدعو سعيد قاضي حول القضية العادلة لساكنة إعزانن الناظور… واجتماعه مع المدعو محمد أبركان، غير ما مرة، بدون الرجوع إلى أي عضو، ارتأى أعضاء تنسيقية اعزانن تناديكم طرد هذا الشخص الوصولي بعد أن ثبت أن غرضه من الانضمام إلى هذه التنسيقية، طيلة تطورات قضيتها، كان نقل تحركات شرفاء هذه التنسيقية عن طريق الوشاية للطرف المغتصب لحقوق مواطني منطقة إعزانن وبويافار. إن « تنسيقية إعزانن تناديكم » تعبر عن امتعاضها من خرجة هذا المرتزق من قضايا فئة مغلوبة على أمرها ظلما وعدوانا، بعد انكشاف ألاعيبه الدنيئة، بمرور الأيام، وبعد تصريحه الذليل المصور لغرض في نفس الناطق بالترهات على لسان المدعو سعيد قاضي. وبهذه المناسبة، تجدد « تنسيقية إعزانن تناديكم » دعمها ومساندتها اللامشروطين لكافة المتضررين من أفعال المدعو محمد أبركان حتى ترجع الحقوق إلى أصحابها دون تهاون من أعضاءها الشرفاء ودون أي نوع من التقصير أو التمييز أو التخاذل، يقينا منا أنه ما ضاع حق وراءه طالب. عن تنسيقية إعزانن تناديكم -المركزية–
